هذه التركيبة غير موجودة.
كافكا في رسائله هنا، لامرأة متزوجة، إنسان عذب، زايله التوتر مؤقتا، واسترخى عاشقا، في غير انتباه، لآلهات النقمة اللائي يطاردنه: (الزهور تتفتح في بطء أمام شرفتي... وتزورني في الغرفة السحالي والطيور وأنواع متباينة من الكائنات، أزواجا أزواجا... إنني أتوق في لهفة بالغة إلى أن تكوني هنا في ميران!) أو هكذا يتشبث بقمة سياج الحياة، ثم يسقط سريعا، متراجعا، بأيد جريحة متسلخة. ...إنه كافكا، وكفى!