هذه التركيبة غير موجودة.
ربما تكون الرواية هي بيت أسرار المرأة/الكاتبة وصندوقها السري الذي لا يقوى على فتح مغاليقه إلا أنثى مثلها، ونحسب أن"لينا هويان الحسن"قبضت على المفتاح، ودخلت أبواب دمشق من أوسعها، لتقطف منها وردة شامية ثياب امرأة إنها"نازك خائم"التى فاقت بجمالها حدتها