هذه التركيبة غير موجودة.
يبدو السلوك البشري في معظمه معقدًا وغامضًا. وتبدو مهمة فهم السلوك الإنساني كأنها مسعى لا نهاية له لمعرفة ما يقبع وراء خيارات الشخص من مسببات. من السهل، ومن الخطير أيضًا، أن تصنف شخصًا يتصرف بطريقة مختلفة عنك على أنه جاهل أو مخطئ، أو حتى غبي، لكن عالم اليوم يتطلب فهمًا أكثر تطورًا نقيِّم على أساسه الشخص وفق نقاط قوته وضعفه. هذا كتاب عن الأنماط المختلفة للبشر: كيف تفهم نفسك وتفهم الآخرين، لتتمكن في النهاية من التعامل مع من حولك بشكل أفضل وأكثر فاعلية؟