هذه التركيبة غير موجودة.
الرواية مبنية على أحداث واقعية، سافرت الكاتبة إلى جزيرة بالي حيث التقت هناك بسكان المنطقة الأصليين ثم قامت بتوثيق رحلتها بمئات من مقاطع الفيديو والتسجيلات الصوتية وتنقلت بحثا عن الحقيقة قضايا الاختطاف من شواطئ سيمينياك إلى غابات الخيزران، من القرى الفقيرة والمناطق الجبلية، من مزارع الشاي والأرز إلى المنتجعات الفارهة. غيرت الأسماء، وأضافت بعض الأحداث التشويقية للحفاظ على عنصر المفاجأة، بمساعدة سكان المنطقة، والمرشدين السياحيين، وأمن جزيرة بالي حيث تكشفت العديد من الحقائق الصادمة والوجه الآخر للسياحة؛ المسمى بالسياحة السوداء