هذه التركيبة غير موجودة.
كان هذا الكتاب كما لا يزال دستور حداثة أدبيّة، وشعريّة على الأخصّ. إنّه ليمكن القول إنّ ما من ناشر أو شاعر عربيّ ذي شأن، إلّا وفي ركن ما من مجمّع مكوّناته الثقافيّة شيء من الغربال.