هذه التركيبة غير موجودة.
إنه تاريخ ملحمي ومثير لفكرة علمية نُفخت فيها الروح، يقدمه مؤلف كتاب "إمبراطور المآسي". لكنك تجد أيضًا في ثناياه، مغزولًا معه مثل خيط أحمر، تاريخًا حميمًا - قصة عائلة موكرجي نفسه والأنماط المتكررة للمرض العقلي فيها، ما يذكرنا بأن علم الجينات وثيق الصلة بحياتنا اليومية. هذه الهواجس تزداد إلحاحًا اليوم، ونحن نتعلم "قراءة" و "كتابة" الجينوم البشري - مطلقة العنان للقدرة على تغيير أقدار أطفالنا وهوياتهم.