هذه التركيبة غير موجودة.
تبدأ الرواية بالإفراج عن مظفر سوبحدام. مظفر أسير من قوات البشمركة، قضى عشرين سنةً من عمره في زنزانة منفردة في سجن وسط الصحراء. بعد إخلاء سبيله يذهب مظفر إلى قصر أحد أصدقائه القدامى، القائد الثوري المنتصر يعقوب صنوبر. في أعماق نفسه، أدار مظفر ظهره، ومنذ زمن بعيد، للدنيا وبهرجها. فهو مهوس ومسكون بفكرة إيجاد ابنه، سرياسي، الذي تركه طفلاً رضيعاً. تدور أحداث الرواية حول البحث عن هذا الابن الضائع