هذه التركيبة غير موجودة.
حين تمددون جسدي في القبر: تريثوا قليلا قبل أن تهيلوا عليه التراب. اقرؤوا عليه آية أخيرة لتسكن آخر نبضات قلبه، فقلبه لم يحمل إلا العشق، ولم يترع إلا بالحب، ولم يشك ولم يضجر. ظل راضيا حتى ثوى في الرضا. ثم أشيروا إلى جسدي المسجى وقولوا: هذه هي الحياة…. هذه هي الحياة… أيمن العتوم يكتب في هذه الرواية قصة حياة سجين سوري طبيب قضى ما يقارب 17 سنة في سجن تدمر والتهمة بقيت مجهولة؟ وسبب الافراج عنه أيضا كان مجهولا بالمقارنة بالويلات التي لاقاها وزملاءه المساجين هناك… ” العفو الرئاسي” ، هل العفو الرئاسي سبب وجيه لخروج سجين مجرم كما كانوا يصفونه من زنزانته؟. إليك كتاب يسمعون حسيسها بقلم أيمن العتوم .نتمنى لك قراءة ممتعة.