This combination does not exist.
عندما تفتح الطبيبة أليكس تايلور عينيها تجد نفسها مقيدة إلي طاولة عمليات وفي يديها أنبوب وريدي، تفترض أنها جاءت إلي هذا المكان بعد تخديرها وتعرضها لحادث، لكن الرجل الواقف أمام طاولة العمليات ليس طبيبًا، أنه رجل غريب يخبرها من خلف قناعه الطبي بهدوء أنه علي وشك مهاجمتها، وقبل أن تصرخ مستغيثة تخضع لجرعة أخرى من التخدير. تستيقظ أليكس مرة أخرى لكنها هذه المرة محاطة بزملائها الأطباء، تحاول أن تخبرهم عن قصتها المرعبة لكن لا أحد يصدقها تُخضعها الشرطة إلي فحص بدنيًا، لكن الفحص ينفي حدوث أي هجوم عليها. لا أحد يصدق أليكس لا زملائها ولا أهلها ولا حتى صديقها، تظن أليكس انها فقدت عقلها ...لكنها تلتقي بضحية جديدة