This combination does not exist.
قصة تحبس الأنفاس بتسلسل الأحداث المثير ومطاردات الزومبي الباحثين عن بقايا رفاتهم المسروقة بين الآمنين، يحلّق بنا الكاتب تارة في سماء كوباكبانا وجمالها الأخّاذ ، وتارة يرمينا على أنقاض حي الفقراء ، بين براثن الجثث الحيّة لنعيش في أدق تفاصيل الرعب والهلع، ذروة جمال السرد إذ يجعل الكاتب الخوف بنكهة الواقع ، ويلون الرقصات بطعم الرعب ، ومن ثم ينبّش لنا الألم الدفين والجهل والقباحة المتخفية بستار الجمال والرومانسية في سواحل ريو الباهرة.