This combination does not exist.
قالت باولا ماكلين عن الرواية، “تتناول ليزا وينغيت في هذه الرواية فصلاً من تاريخ أمّتنا يكاد لا يُصَدَّق وتحوكه في حكاية باقية. سوف تقشعرّ أبدانكم لمعرفة أنَّ جورجيا تان وجمعيتها المسمّاة “مأوى أطفال تينيسي” في ممفيس قد وُجدتا بالفعل، وخلّعتا حياة ما لا يُحصى من الأطفال، وسرقتا ماضيهم وغيّرتا مستقبلهم. لكنَّ المأثرة الحقيقية لهذه الرواية المُشجية هي غوصها العميق في قلب ريل فوس، الغجرية ذات الاثني عشر ربيعاً، وفي عقلها. سوف يظلّ صوت ريل الفريد يتردد في خيالك بعد أن تقلب الصفحة الأخيرة بزمن طويل، شأنه شأن شجاعة وينغيت في تتبّعها حيث حلّت، رواية حيّة ومؤثرة”.