This combination does not exist.
اسمي محمد علي، وإن لم يناديني به الآن سأعاقبه، وأجعله يقوله يوم المباراة كان هذا الرد التاريخ من كلاي علي منافسه تيريل الذي صمم علي منادته بأسم كاسياس، متجاهلًا أنه أسلم وغير اسمه إلي محمد علي، وفي يوم 6 فبراير 1967، حينما هزم كلاي نظيره بعد 15 جولة، وظل يصرخ فيه "ما هو اسمي؟ ما هو اسمي؟ هذا هو محمّد علي. المتمرِّد، البطل المشاغب، الرجل الشجاع الذي عبّر عن آرائه بصراحة ودافع عن قناعاته بجرأة، وخاطر بنفسه ورفض السلطة، وتصرّف على نحو لا عهد للناس به. قصة بطل لما تنتهى معاركه، حتى بعد أن علق قفازه للمرة الأخيرة، ظل مقاتل ضد المرض، وحتى النهاية ظل وجه لفترة تاريخية هامة انتصر فيها لأحلامه علي العنصرية .