This combination does not exist.
انطلاقاً من الافتتاحية الفاجعة، يشدّك زفايغ بقلمه، ليُغرق مشاعرك في عالم المرأة المجهولة، الأم المفجوعة، والطفلة العاشقة. تنغمسُ في عواطفها وتتنفسُ آلامها، لتعْلَقَ مشدوهاً في صيرورة أبدع الكاتب في خلقها، ثم تحلّق مع صاحبة الرسالة الذاوية في شهادتها الأخير